web site counter

على وسم "#غضب_الأقصى"

احتفاء إلكتروني بتصاعد العمليات الفدائية في الضفة

غزة - صفا

احتفى ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي بتصاعد عمليات المقاومة في الضفة الغربية المحتلة عبر التغريد عبر وسم "#غضب_الأقصى"، بعد تنفيذ 7 عمليات إطلاق نار باتجاه أهداف إسرائيلية خلال الساعات القليلة الماضية.

واستهدف مقاومون بالرصاص مواقع لجيش الاحتلال وحافلات ومركبات وتجمعات للمستوطنين على امتداد الضفة الغربية، منذ فجر الأحد، كان آخرها استهداف أدى لإصابة مستوطن بالرصاص قرب نابلس.

وقال الناشطون إن العمليات تعبير عن الغضب للمسجد الأقصى، ورد فوري على اقتحامات المستوطنين للمسجد المبارك.

تغريدات

وكتب محمد قشوع: "في كلِ سُنبلة مئة مقاتل هؤلاء هم أبناء فلسطين يضحون بأغلى ما يملكون وهي أرواحهم فداء للمسجد الأقصى، ونصرة لدينهم وأقصاهم وتلبية لصوت حرائرهم يشتعلون كما الجمر الساكن تحت الرماد".

وكتب الناشط أيمن ماجد في تغريدة عبر "تويتر"، "لم تنتهي الحكاية بعد كل أشكال المقاومة التي تحدث في الضفة هي بداية حكاية الانتقام لأقصانا ومقدساتنا، بداية فصل جديد من خريف سحق المغتصبين الذين يدنسون مقدساتنا. كل التجاوزات التي تمارس ضد أقصانا ستقابل بالعمليات البطولية النوعية في ضفة العياش والهنود وطوالبة وأبو جندل".

وقالت الناشطة إسلام حبيب، "غضب الأقصى بندقية مجاهد من جنين.. سكين من نابلس.. حجر في حارات القدس. سيخرجون للمحتل من كل صوب وحدب ليعلنوا أن الأقصى والمبادئ والأرض خط أحمر".

أما الناشط سعيد اللقطة فكتب في تغريدة عبر "تويتر": "إن غضبة شعبنا التي انطلقت من أجل المسجد الأقصى، لن يوقفها منسق أو خائن، ولن ينجح في كبح جماحها محتل جبان، فالقدس والخليل وعموم فلسطين هي خطوط حمراء وسيذوق عدونا ويلات شعبنا ومقاومته الباسلة في كل ساحات العمل المقاوم".

وكتب الناشط خضر عبد العال في تغريدة له عبر "تويتر": "للأسف ما يحدث من تدنيس المقدسات الإسلامية تارة في المسجد الأقصى وأخرى في المسجد الإبراهيمي ينم عن واقع مرير، ما بيدنا حيلة للرباط هناك والتصدي لقطعان المستوطنين، التعويل على أبطال عرين الأسود الذين غضبوا للأقصى وأبطال الأجهزة الأمنية الذين التحقوا بالعرين".

وقال ميسرة يوسف في تغريدة له: "في كل وقتٍ وحين، ومن كل زاوية وحارة فلسطينية، هناك ثائر يغضب لأجل الأقصى، هناك بركان ينفجر في وجه مغتصب الأرض وسالب الحق، هناك من لا يقبل الذل والهوان والسلام، ويخط طريقه الخاص نصرةً للأقصى وتلبية لاستغاثاته".

 

أ ج/م غ

/ تعليق عبر الفيس بوك

تابعنا على تلجرام