web site counter

الذاكرة الفلسطينية.. تعرف على أهم أحداث 30 يوليو

غزة - صفا

يوافق يوم 30 يوليو/ تموز ذكرى العديد من الأحداث الوطنية العالقة في الذاكرة الفلسطينية منها جرائم ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي وأخرى إنجازات للمقاومة الفلسطينية.

وكالة "صفا" تستعرض في هذا التقرير أهم هذه الأحداث:

30 يوليو 1980

أعلن الكنيست الصهيونيّ أنّ القدس "عاصمة كيانهم بعد توحيد جزئيها الشرقيّ و الغربي" لتكون أبديّة.

30 يوليو 1992

استشهاد الشاب صلاح محمود القراعين بعد تنفيذه عملية طعن فدائية قرب باب المغاربة في مدينة القدس المحتلة، مما أسفر عن مقتل (2) من شرطة الاحتلال، وتبنت العملية كتائب القسام.

30 يوليو 1996

تمكنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بمساعدة رجال أمن السلطة الفلسطينية، من العثور على جثة الجندي “ايلان سعدون” بعد أن اختطفه مقاومون من “حماس” عام 1989م.

30 يوليو 1997

قام الفدائيان معاوية محمد جرارعة، وتوفيق علي ياسين، بتفجير نفسيهما في سوق محني يهودا بالقدس المحتلة؛ مما أسفر عن مقتل (17) إسرائيلياً، وجرح أكثر من (160) آخرين، وتبنت العملية كتائب القسام.

30 يوليو 2001

اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي (6) من كوادر كتائب شهداء الأقصى بعبوة مفخّخة قرب مخيّم الفارعة في طوباس؛ وهم: عبد الرحمن اشتوي، وحكمت أبو الهبل، وماهر جوابرة، ومحمد بلاطية، ومنير بلاطية، وأمين الملك حافظ.

30 يوليو 2002

قام الفدائي ماجد عطا محسن سرحان بتفجير نفسه بين حشدٍ للمستوطنين في أحد المطاعم الإسرائيلية بالقدس المحتلة؛ مما أسفر عن مقتل (2) من الإسرائيليين، وجرح (9) من آخرين.

30 يوليو 2008

استشهاد القسامي أحمد موسى فتحي الترك (22) عامًا من مسجد "المتقين" بحي الصبرة بمدينة غزة، بعد تعرضه لإطلاق نار من قبل عناصر تابعة لحركة فتح.

30 يوليو 2014

سرايا القدس تقصف مدن ومغتصبات ومواقع وحشودات عسكرية إسرائيلية أبرزها "تل أبيب" وأسدود ونتيفوت بـ 62 صاروخاً وقذيفة خلال هذا اليوم.

30 يوليو 2014

استدرج مجاهدو سرايا القدس قوة إسرائيلية من وحدة "ماجلان" الخاصة إلى منزل مفخخ شرق خانيونس ثم قاموا بتفجيره، وقد اعترف الاحتلال بمقتل 3 جنود وإصابة آخرين.

30 يوليو 2014

استشهاد المجاهدين أحمد المجايدة وخالد الأسطل وعمر البريم وعلاء القرا وكمال اللوح وعبد الرزاق البلتاجي من سرايا القدس في عمليات استهداف إسرائيلية منفصلة في الوسطى وخان يونس وغزة، في معركة العصف المأكول.

م غ

/ تعليق عبر الفيس بوك