أكدت فصائل فلسطينية أن عملية الطعن التي نفذها عربي بحطة للحافلات بمدينة حيفا في الداخل المحتل، يوم الاثنين، رد طبيعي على جرائم الاحتلال وانتقام لدماء الشهداء.
وقالت حركة "فتح" الانتفاضة: إن عملية الطعن البطولية في حيفا، الشجاعة تمثل رداً طبيعياً ومشروعاً على جرائم الاحتلال المتواصلة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني وانتقاماً لدماء الشهداء الأطهار".
واعتبرت أن العملية تأكيد على قدرة وحيوية المقاومة في كل الساحات لضرب الاحتلال وتحطيم منظومته الأمنية.
وحين بطولات المقاومة، وشبابها في كل مكان من الأرض المحتلة، داعية إلى مزيد من التصدي والاشتباك مع جنود الاحتلال ومستوطنيه.
وشددت على أن المقاومة وخلفها شعبها ستواصل مواجهة مخططات الاحتلال على امتداد أرض فلسطين المحتلة.
من جانبها، قالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين: إن العملية تأتي في إطار الرد الطبيعي على الجرائم المتواصلة وحرب الإبادة وجرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الاسرائيلي والمستوطنين بحق أبناء شعبنا، وتأكيداً على تمسك شعبنا بأرضه ووطنه وبخيار المقاومة.
وشدت على أن "إصرار شعبنا على الرد على جرائم الاحتلال يثبت فشل المنظومة الأمنية في الكيان عن تحقيق الأمن الموهوم، ويبرهن أن كل حملاته العسكرية لا هدف لها سوى القمع والتنكيل وارتكاب المجازر.
وأعلنت وسائل إعلام عبرية، صباح الإثنين، مقتل إسرائيلي ووقوع عدة إصابات في عملية طعن بمدينة حيفا داخل أراضي عام 48 المحتلة.
بدورها، قالت لجان المقاومة في فلسطين: إن العملية رد طبيعي بطولي على ما يرتكبه العدو، من عدوان وجرائم متواصلة في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة الذي يتعرض لحرب التجويع والإبادة من قبل العدو الصهيوأمريكي بهدف إقتلاعه وإستئصاله وتهجيره من أرضه.
وعدت في بيان لها، أن العملية رسالة لحكومة العدو المتطرفة ووزرائها المتغطرسين بأن شعبنا الفلسطيني ومقاوميه وأحراره في كل شبر من أرضه، لن يفرطوا بحقهم، وأن المقاومة مستمرة حتى زوال الاحتلال.
من جهتها، أكدت حركة الأحرار الفلسطينية، أن عملية حيفا تأتي في سياق الرد الطبيعي على جرائم الإبادة والتطهير العرقي التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني في الضفة وغزة*.
وقالت في بيان لها: إن مثل هذه العمليات دليل على جذوة المقاومة المستمرة والمتجددة والتي لم ولن يستطع الاحتلال على إطفائها رغم كل قوته وإمكانياته العسكرية والأمنية.
وشددت على أن العملية تأكيد "أن شعبنا الصامد الصابر رغم كل ما عاناه من قتل وتدمير وتهجير متبني لخيار المقاومة كخيار استراتيجي في دحر الاحتلال وتحرير أرضه واستعادتها".
وطالبت أبناء الضفة والقدس بالسير على خطى المقاومين، والمضي في مزيد من العمليات البطولية التي تقلب الطاولة على نتنياهو وحكومته وجيشه، حسب البيان.
أكدت فصائل فلسطينية أن عملية الطعن التي نفذها عربي بحطة للحافلات بمدينة حيفا في الداخل المحتل، يوم الاثنين، رد طبيعي على جرائم الاحتلال وانتقام لدماء الشهداء.
وقالت حركة "فتح" الانتفاضة: إن عملية الطعن البطولية في حيفا، الشجاعة تمثل رداً طبيعياً ومشروعاً على جرائم الاحتلال المتواصلة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني وانتقاماً لدماء الشهداء الأطهار".
واعتبرت أن العملية تأكيد على قدرة وحيوية المقاومة في كل الساحات لضرب الاحتلال وتحطيم منظومته الأمنية.
وحين بطولات المقاومة، وشبابها في كل مكان من الأرض المحتلة، داعية إلى مزيد من التصدي والاشتباك مع جنود الاحتلال ومستوطنيه.
وشددت على أن المقاومة وخلفها شعبها ستواصل مواجهة مخططات الاحتلال على امتداد أرض فلسطين المحتلة.
من جانبها، قالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين: إن العملية تأتي في إطار الرد الطبيعي على الجرائم المتواصلة وحرب الإبادة وجرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الاسرائيلي والمستوطنين بحق أبناء شعبنا، وتأكيداً على تمسك شعبنا بأرضه ووطنه وبخيار المقاومة.
وشدت على أن "إصرار شعبنا على الرد على جرائم الاحتلال يثبت فشل المنظومة الأمنية في الكيان عن تحقيق الأمن الموهوم، ويبرهن أن كل حملاته العسكرية لا هدف لها سوى القمع والتنكيل وارتكاب المجازر.
وأعلنت وسائل إعلام عبرية، صباح الإثنين، مقتل إسرائيلي ووقوع عدة إصابات في عملية طعن بمدينة حيفا داخل أراضي عام 48 المحتلة.
