رام الله - صفا
أفادت عائلة الأسير المريض بالسرطان وليد دقة، يوم الأربعاء، بأنه تم نقله للمرة الثانية خلال أسبوعين، إلى المستشفى نتيجة تدهور وضعه الصحي.
وأشارت عائلة الأسير دقة، إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمنع المحامي من زيارته.
يشار إلى أن الأسير دقة كان قد أنهى حكمه الأول البالغ 37 عامًا، وكان من المفترض أن يكون حرّا في 24 آذار/ مارس 2022، إلا أنه ومع قرار الاحتلال الجائر بإضافة عامين على حكمه على خلفية إدخال هواتف للأسرى، أبقى الاحتلال على اعتقاله، وذلك على الرغم من الوضع الصحي الخطير الذي يواجهه، اليوم".
والأسير دقة (60 عامًا)، معتقل منذ 25 من مارس/آذار 1986 وأصدر بحقه حُكمًا بالسجن المؤبد، جرى تحديده لاحقًا بـ 37 عامًا، وأضيف عام 2018 على حُكمه عامين ليصبح 39 عامًا.