أصيب شاب يبلغ من العمر 37 عامًا، بجراح خطيرة مساء الجمعة، إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار في بلدة كفر كنا داخل أراضي عام 48.
وقدم طاقم طبي من "نجمة داود الحمراء" العلاجات الأولية للمصاب، ثم جرى نقله إلى مستشفى "بوريا" لاستكمال العلاج.
وفي كابول، أصيب شاب بجراح وصفت بالمتوسطة إثر تعرضه للطعن في أعقاب شجار وقع في البلدة، مساء الجمعة.
ونقل المصاب بعد تقديم العلاجات الأولية له إلى مستشفى "رمبام" في حيفا لاستكمال العلاج وهو يعاني من جروح في رقبته.
وباشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الجريمتين اللتين لم تعرف خلفيتهما بعد؛ دون الإبلاغ عن اعتقال أي مشتبه به.
وفي وقت سابق، أصيب شاب عربي، في الأربعينيات من عمره، من جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار في مدينة حيفا.
وجاء عن مستشفى "رمبام"، أن "مصابا بحالة خطيرة من إطلاق نار وصل إلى قسم الطوارئ وهو يعاني من عيارات نارية وسط جسده، إذ جرى نقله إلى غرفة العمليات ومن ثم إلى قسم العلاج المكثف".
وسجلت منذ مطلع العام الجاري ولغاية الآن حصيلة قياسية غير مسبوقة في جرائم القتل، حيث راح ضحيتها 188 قتيلا عربيا بينهم 14 امرأة.
وتقترف الجرائم وسط تعزز شعور المجرمين بإمكانية الإفلات من العقاب، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام أو في إطار العنف الأسري.