web site counter

الذاكرة الفلسطينية.. تعرف على أهم أحداث الرابع من أكتوبر

غزة - صفا

يوافق يوم الرابع من أكتوبر العديد من الأحداث المهمة في التاريخ الفلسطيني والعالقة في أذهان الكثيرين حتى اليوم، أبرزها معركة طبريا.

وفيما يلي أبرز أحداث 4 أكتوبر:

4 أكتوبر 1991

قام الفدائي إياد أبو خيزران، من مخيم الفارعة للاجئين، وينتمي لحركة الجهاد الإسلامي، بتنفيذ عملية طعن أصاب بها جنديين إسرائيليين قبل أن يطلق عليه الجنود الرصاص ويقوموا بإصابته واعتقاله، وتبين بعد التحقيقات أن أبو خيزران هو من قام بقتل المستوطن "شلومو يحيى" طعنًا حتى الموت في 26/09/1991 بطولكرم، وقد تحرر أبو خيزران الحرية في صفقة وفاء الأحرار وأبعد إلى غزة عام 2011.

4 أكتوبر 1991

قام الفدائي كمال بني عودة، من حركة الجهاد الإسلامي، بصدم سيارته بحافلة إسرائيلية، مما أسفر عن مقتل وجرح (10) مستوطنين.

4 أكتوبر 1993

قام الفدائي سليمان زيدان (غيظان) بتفجير سيارته المفخخة بحافلة عسكرية إسرائيلية بالقرب من مغتصبة “بيت إيل”، مما أسفر عن مقتل (3) جنود، وجرح (30) آخرين، وتبنت العملية كتائب القسام، وهي واحدة من العمليات التي أشرف عليها الشهيد المهندس يحيى عياش.

4 أكتوبر 2000

هاجم عناصر من كتائب القسام موقعًا إسرائيليًا قرب معبر “كسوفيم” جنوب قطاع غزة، حيث أسفر الهجوم عن جرح جندي، وعاد المقاومون إلى قواعدهم بسلام.

4 أكتوبر 2001

قام فدائيٌ بالتخفي بملابس عسكرية إسرائيلية، وتنفيذ عملية إطلاق نار، في مدينة العفولة المحتلة، مما أسفر عن مقتل مستوطن، وجرح عدد آخر، فيما استشهد المنفذ في وقت لاحق، وتبنت العملية حركة الجهاد الإسلامي.

4 أكتوبر 2003

قامت الفدائية هنادي تيسير جرادات بتفجير نفسها في مدينة حيفا المحتلة، مما أسفر عن مقتل (21) مستوطنًا، وجرح (50) آخرين، وتبنت العملية سرايا القدس.

4 أكتوبر 2004

استشهاد 4 من كتائب القسام من بيت لاهيا في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال على أطراف بيت لاهيا حيث تمكّنوا من تدمير مدرّعة إسرائيلية وإعطاب دبابة ميركافاه، واعترف الاحتلال بجرح جندييْن.

4 أكتوبر 2004

ضمن "أيام الغضب".. استهدف عناصر من القسام جرافة إسرائيلية في منطقة "تل الزعتر" شمال القطاع، بعبوة ناسفة وثلاث قذائف من طراز "ياسين" المضادة للدروع، مما أدى إلى إعطابها.

4 أكتوبر 2015

استشهد فادي سمير مصطفى علون خلال تنفيذه عملية طعن في القدس المحتلة، أسفرت عن إصابة مستوطن بجراح.

م غ

/ تعليق عبر الفيس بوك