قال المجلس الوطني الفلسطيني "إن المؤامرة على قضيتنا ووجودنا كبيرة وخطيرة، ولا بد من مواجهتها متّحدين موحّدين لإفشال كل المؤامرات لتصفية القضية، داعياً إلى الوحدة الوطنية ولم الشمل الفلسطيني".
جاء ذلك في بيان صحفي أصدره الإثنين، لمناسبة الذكرى الـ 34 لإعلان الاستقلال، مشيدًا بصمود الشعب الفلسطيني في الوطن والمهجر.
وأشار المجلس إلي أنه رغم إعلان وثيقة الاستقلال، ما زال الشعب الفلسطيني يرزح تحت نير الاحتلال، وما زالت "إسرائيل" تتنكر لحقوقه، ولا تعترف بالقرارات الدولية التي تخص القضية الفلسطينية.
وأكد أن "إسرائيل" تواصل جرائمها وسياسة التطهير العرقي بحق أبناء شعبنا، وتستمر في استيطانها وسلبها الأراضي الفلسطينية واستباحة المقدسات الإسلامية والمسيحية، وتعمل على تهويد القدس وتهجير أهلها وهدم منازلهم، وترتكب الجرائم والمجازر اليومية بحق المدنيين العزل.
كما تواصل "إسرائيل" حصارها القاتل الظالم لأكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة منذ 15 عاما، وفق البيان.
وتابع: "ومقابل ذلك، ما زال شعبنا وقيادته المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس، صامدًا ثابتاً لم يتراجع عن هذا الحلم بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وأنه ليوم آت لا محالة مهما طال الزمن وسيصبح حلمنا حقيقة وقطعًا سيكون لنا ما نريد".
قال المجلس الوطني الفلسطيني "إن المؤامرة على قضيتنا ووجودنا كبيرة وخطيرة، ولا بد من مواجهتها متّحدين موحّدين لإفشال كل المؤامرات لتصفية القضية، داعياً إلى الوحدة الوطنية ولم الشمل الفلسطيني".
جاء ذلك في بيان صحفي أصدره الإثنين، لمناسبة الذكرى الـ 34 لإعلان الاستقلال، مشيدًا بصمود الشعب الفلسطيني في الوطن والمهجر.
وأشار المجلس إلي أنه رغم إعلان وثيقة الاستقلال، ما زال الشعب الفلسطيني يرزح تحت نير الاحتلال، وما زالت "إسرائيل" تتنكر لحقوقه، ولا تعترف بالقرارات الدولية التي تخص القضية الفلسطينية.
وأكد أن "إسرائيل" تواصل جرائمها وسياسة التطهير العرقي بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وتستمر في استيطانها وسلبها الأراضي الفلسطينية واستباحة المقدسات الإسلامية والمسيحية، وتعمل على تهويد القدس وتهجير أهلها وهدم منازلهم، وترتكب الجرائم والمجازر اليومية بحق المدنيين العزل.
كما تواصل "إسرائيل" حصارها القاتل الظالم لأكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة منذ 15 عاما، وفق البيان.
وتابع: "ومقابل ذلك، ما زال الشعب الفلسطيني صامدًا ثابتاً لم يتراجع عن هذا الحلم بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وهو يوم آت لا محالة مهما طال الزمن".