بحث رئيس الوزراء محمد اشتية، الأربعاء في مكتبه برام الله، مع الأمين العام لمجلس اللاجئين النرويجي يان إيغلاند، سبل تعزيز التعاون في مجال تقديم الخدمات القانونية والدعم والمساندة للفلسطينيين الذين تعرضت منازلهم للهدم أو حصلوا على إخطارات من قبل سلطات الاحتلال في القدس والمناطق المسماة "ج".
وثمن رئيس الوزراء دور المجلس النرويجي في مساندة جهود الحكومة ومؤسسات الأمم المتحدة العاملة في فلسطين، من أجل توفير الأمن الغذائي والتعليم والمأوى والمساعدة القانونية لأبناء شعبنا الذين هدمت سلطات الاحتلال منازلهم أو طردتهم منها سواء في القدس والمناطق المسماة "ج"، بما يساهم في تعزيز صمودهم.
وأشاد اشتية بدور المؤسسات الحقوقية الدولية العاملة في فلسطين إلى جانب المؤسسات المحلية، والتي تشكل صوت الحق من أجل فضح جرائم الاحتلال ومستوطنيه بحق أبناء شعبنا وتسليط الضوء على معاناتهم.